من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص
من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص، يعتبر التفكير الناقد هو عبارة عن تحليل القضايا والمواقف والحقائق بهدف العمل على تكوين الحكم او القرارات المعرفية والمنطقية وقد تجعل الشخص يفكر بصورة واضحة وعميقة دون التأثير بآراء والمشاعر شخصية ويتم التركيز على المعلومات التى تهتم بالواقع وتتضمن التفكير الناقد وسوف نتعرف على اجابة سؤالنا هذا من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص.
من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص
من الجدير ان هناك الكثير من المعوقات التى قد تعيق التفكير الابداعي لبعض الافراد وقد يكون بالبداية الخوف من الوقوع بالخطأ وفقدان الثقة بالنفس والانشغال المستمر بالعديد من الأمور واتاحة الفرص الكبيرة من الأهداف تقليل الابداع والقدرة على تحقيق الطموحات والدفاعية وسوف نتعرف على اجابة سؤالنا هذا من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص.
من معوقات التفكير الداخلية المتعلقة بالشخص
الإجابة:
الخوف من الفشل .
معوقات التفكير الأخرى
صعوبة عزل المشكلة
فتحديد المشكلة بشكل دقيق وواضح يُمثّل أهم خطوة في حلّها وإذا لم تُعزل وتُحدّد، فلا يُمكن حلّها، وهو غالباً سبب ميلنا إلى بذل جهد أقل في تعريف المشكلة، وكما قيل فإنّ معرفة السؤال أو تحديد المشكلة يُمثّل نصف الإجابة.
الميل إلى تحديد المشكلة بشكل ضيّق
من الصعب في بعض الأحيان تعيين المشكلة وعزلها، ومن الصعوبة أيضاً تجنُّب الميل إلى تحديد المشكلة بشكل ضيق جداً، ولكنها من معوقات التفكير الإبداعي.
الخوف من الخطأ أو النقد
تعلمنا دائماً أن نسعى للعيش في الأمان؛ فعصفورٌ في اليد خيرٌ من عشرة على الشجرة؛ وذلك بسبب الخوف من التعبير عن النفس أو من حكم الآخرين ونقدهم، ففي بعض الأحيان يكون هذا من التفكير السلبي ونقد الذات، أو جلد الذات والتهوين من شأنها.
الحكم على الأفكار بدلاً من توليدها
يُفضِّل بعض الناس دائماً الحكم أو نقد الأفكار أكثر من توليدها، فالحكم المُبكّر على الأفكار الجديدة سيؤدي إلى رفض الكثير من الأفكار؛ لأنّ الأفكار الجديدة تكون غير مكتملة تماماً، فالحكم على الأفكار يكون عندما تكون هناك إجابات كثيرة ومُتنوّعة.
الافتقار إلى التحدي والحماس
لا يمكن لأحد أن يقدِّم جهده الأفضل ما لم يُحفِّز نفسه ويُحمّسها لذلك، فبعض الناس يتحفّز بالمال أو المنصب أو الشهرة ليحقق النجاح، وإنّ وجود القدرة على عمل شيء ما لا يعني بالضرورة إنجاز هذا الشيء، وهذا ما يدعو الباحثين إلى اختبار المحفزات لدى الأفراد، وتمثل المسائل والمشاكل التي يتصدى لها المبدعون تحدياً كبيراً لهم، والاستجابة المُستمرّة لهذا التحدي تُنمّي عند هؤلاء روح الإبداع والابتكار.
العادات
تُمثّل العادات استجابات مُتكرّرة نمطيّة وغير إبداعيّة لعمل شيء ما بالطريقة نفسِها والظروف نفسها، مثل الأكل والشرب والنوم والاستيقاظ، بالإضافة إلى ذلك فنحن نملك عادات تفكير نمطيّة مُتكرّرة في النظر إلى الأشياء.
الوقت
حيث يتعذر الكثير من الناس بضيق الوقت، بالرغم من أنّ المبدعين منهم قد أسّسوا إبداعهم في ساعات اليوم والليلة نفسها الأربع والعشرين، فعلى سبيل المثال الشخص الذي يقطع الأخشاب بمنشاره اليدويّ، يستطيع أن يقلّل من الوقت الذي يمضيه في نشر كومة الأخشاب إذا أمضى جزءاً من وقته في سَنّ المنشار، وبهذا يستطيع الناس أن ينجزوا أهدافهم ويحققوا طموحاتهم بأقلِّ جُهدٍ مُمكن إذا سمحوا لقدراتهم الإبداعيّة أن تأخذ نصيباً من أوقاتهم.
معوقات متعلقة بضعف الشخصية
- الشعور بالعجز اتجاه التطور في مجال العمل.
- عدم القدرة على اتّخاذ قرار.
- الميل للخمول والراحة.
- التفكير في أمور هامشيّة، بدلاً من التركيز على الأمور الأساسية.
- عدم اقتناع الشخص بما يقوم به.
- الاتّكال على الآخرين في حلّ المُشكلات.
- ضعف استخدام العقل في التأمُّل والتفكير.