الركن العام
ما أسباب مشكلات التوازن الخطيرة وما هو علاجها؟
تجعل مشكلات التوازن الشخص المصاب يشعر بالدوار، أو أنه على وشك السقوط على الأرض، إذ يمكن الشعور بذلك سواء في وضعية الاستلقاء أو الجلوس أو الوقوف.
ويجب أن تعمل أجهزة الجسم المتعددة، بما في ذلك العضلات والعظام والمفاصل والعينان وعضو التوازن في الأذن الداخلية والأعصاب والقلب والأوعية الدموية، بشكلٍ طبيعي لكي يحصل الشخص على توازن طبيعي، وإذا لم تكن هذه الأجهزة تعمل جيداً، فقد تواجه مشكلات في الاتزان.
الأعراض
- التشوُّش.
- الشعور بالحركة أو الدوران.
- الشعور بالإغماء أو الدوخة.
- فَقد التوازن أو عدم الثبات.
- السقوط أو الشعور وكأنك قد تسقط.
- الشعور بإحساس كالعَوم أو الدوار.
- تغيرات في الرؤية مثل ضبابية الرؤية.
الأسباب
قد تنتج مشكلات التوازن عن عدة حالات مختلفة، إذ عادةً ما يرتبط سبب مشكلات التوازن بالعلامة أو العرض المعين، مثل:
دوار الحركة.
- داء مينيير.
- إصابة في الرأس.
- ورَم العصب السَّمعي.
- التهاب العصب الدهليزي.
- دوار الوضعة الانتيابي الحميد.
- دوخة إدراكية وضعية مستمرة.
- الشقيقة (الصداع النصفي).
العلاج
يعتمد العلاج على سبب مشاكل التوازن، لكن قد يتضمن:
- الأدوية.
- الجراحة.
- إجراءات تغيير الوضعيات.
- تمارين إعادة التوازن (التأهيل الدهليزي).
- تغيير نمط الحياة والنظام الغذائي.
فضلا لا أمرا إدعمنا بمتابعة ✨🤩
👇 👇 👇
https://t.me/eduschool40