كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كيفية كتابة رسالة الماجستير – كيفية كتابة رسالة الماجستير
كتابة رسالة الماجستير ينخرط العشرات من الطلّاب في طريق الدراسات العليا الجامعيّة كل عام، وتعد مرحلة الماجستير أحد أهداف الغالبية العظمى من الطلبة، إذا ما استثنينا الدبلومات المهنيّة والعامّة، حيث تؤهل شهادة الماجستير الطالب للحصول على الدكتوراه في تخصصه العلمي سواء في نفس جامعته أو إحدى الجامعات الأخرى خارج البلاد. كما يمنح ذلك المؤهل العديد من المزايا في سوق العمل، فتبدأ المرحلة بدراسة بعض المواد الأكاديميّة والعمليّة المؤهلة، ثم ينتقل الطالب إلى كتابة بحث الماجستير المتمّم لتلك المرحلة، ويحمل هذا البحث الثقل الأكبر في الدراسة، ويجب أن يمرّ بعدة مراحل محدّدة علميّاً بدءاً من اختيار الموضوع الذي يمكن أن يرافق الدارس في المراحل التّالية بشكل أكثر عمقاً وتوسعاً في البحث، ووصولاً إلى طريقة البحث والعرض، وهي الطريقة الأهم التي يجب على كل باحث معرفة خصائصها. كيفية كتابة رسالة الماجستير كتابة خطة البحث قبل الشروع في كتابة بحث الماجستير الأساسي يتوجب على الطالب إعداد خطة بحثية وتسليمها إلى مجلس القسم العلمي الّذي يتبعه، وذلك للحصول على الموافقة الأكاديمية على البحث، ولكتابة تلك الخطة يقوم الباحث بالقراءة المتعمقة في الموضوع المقترح للحصول على كميّة كبيرة من المعلومات المدعومة بالمصادر والمراجع الّتي سيستخدمها في البحث. بعدها يعد خطة البحث التي يستهلها الباحث بمقدمة عامّة عن الموضوع، ثم ينتقل منها إلى تحديد المشكلة البحثية وأهميّة دراستها والهدف منها، والفروض في حالة الداراسات التجريبية وشبه التجريبية، والإجراءات المنهجيّة التي سيتبعها الباحث أثناء إعداد بحث الماجستير، مرفقاً ذلك بأهم المصادر والمراجع البحثية التي سيقوم عليها البحث. كتابة بحث الماجستير بعد تحديد الإطار النظري للبحث والذي تم تدوينه في خطة البحث المقبولة أكاديميّاً، يقوم الباحث مسترشداً بذلك الإطار بالحصول على المعلومات من المصادر والمراجع المختلفة، والّتي تتنوّع بين الوثائق والكتب الأصليّة والأبحاث الجامعيّة والمقالات المنشورة في المجلات العلميّة، ويفضل الحصول على معلومات بلغة أخرى غير العربية، وتدوين تلك المعلومات مع ذكر مصادرها كاملة في ملفات خارجيّة محدّدة بالجزئيّة البحثيّة. بعدها تتم صياغة تلك المعلومات بلغة أكاديمية خالية من التحيّزات والانفعال ومعتمدة على الحياد التام في العرض في شكل مقدمة وأبواب وفصول، بحيث تتنهي كل جزئية بحثية بنتائج منطقية، ويختم البحث باستعراض النتائج التي توصل إليها البحث مع توصيات للباحثين بخصوص المسائل العلميّة العالقة، ويفرد الباحث بعدها صفحات لتبيان المصادر والمراجع التي استند إليها بالتفصيل، بالإضافة إلى الملاحق الخاصّة بالبحث من خرائط أو وثائق منشورة لأول مرة وغير ذلك.