عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى تدعو 175 مرشحاً لمطابقه بياناتهم
عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى تدعو 175 مرشحاً لمطابقه بياناتهم
عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى تدعو 175 مرشحاً لمطابقه بياناتهم
دعت عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى 175 مرشحاً من المتقدمين والمتقدمات للقبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1439 /1440هـ, من معيدي ومحاضري الجامعات السعودية، حيث خصصت للرجال مقر العمادة بالمدينة الجامعية بالعابدية، والنساء بمقر العمادة بشطر الطالبات بالزاهر.
وأكد عميد الدراسات العليا الدكتور سعيد بن عبدالرحمن الحارثي, على جميع المرشحين التقيد بالمواعيد المحددة لكل برنامج، مشيراً أنه سيتم استقبال المتقدمين على برامج الشريعة، والعلوم التطبيقية، والحاسب الآلي ونظم المعلومات، واللغة العربية خلال الفترة من 4- 1439/5/6هـ، بينما يتم استقبال المتقدمين على برامج التربية، والعلوم الاقتصادية والمالية الإسلامية، والهندسة، وإدارة الأعمال, خلال الفترة من 7-1439/5/11هـ، فيما يتم استقبال المتقدمين على برامج الدعوة وأصول الدين، والعلوم الاجتماعية، والدراسات القضائية خلال الفترة من 12-1439/5/14هـ، لافتاً أنه سيتم استقبال جميع المتقدمين من معيدي ومحاضري الجامعات السعودية يوم الخميس الموافق لـ 15 من الشهر الجاري.
وقال الدكتور الحارثي إنه على جميع المتقدمين حمل أصل الوثيقة للمؤهل السابق مع صورة طبق الأصل للبكالوريوس لمتقدمي الماجستير، والماجستير للمتقدمين على الدكتوراه، وأصل السجل الأكاديمي مع صورة طبق الأصل، وأصل الهوية الوطنية مع صورة منها، وأصل شهادة اجتياز اللغة الإنجليزية (توفل أو ايلتس أو كفايات اللغة الإنجليزية) وفقاً للدرجة المطلوبة، وذلك لمطابقتها والمصادقة عليها، مشيراً إلى أنه لن يتم قبول أي طلب إلا في حال توفر ورقة تعريف من الجامعة التابع لها، وخطاب موافقة القسم المختص للابتعاث الداخلي لجامعة أم القرى، والقدرات الجامعية وفقاً للدرجة المطلوبة لكل برنامج.
وبين عميد الدراسات العليا أنه بعد فرز المتقدمين بلغ عدد الطلبات المرشحة للقبول 175 طلباً من معيدي ومحاضري الجامعات السعودية، مثمناً دعم وتوجيهات معالي مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس, مما ساهم في تنفيذ عملية القبول وفقاً للمواعيد المجدولة مسبقاً، مشيداً بأشراف وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور ثامر بن حمدان الحربي, المباشر لأعمال العمادة، كما أشاد بجهود منسوبي عمادة الدراسات العليا.