خمسة وعشرون سببًا لدراسة اللغات الأجنبية
1. تسهم دراسة اللغات الأجنبية في خلق توجهات ومواقف إيجابية، وتقلل من النزعة إلى إطلاق أحكام مسبقة على من يختلف عنا من الآخرين.
2. تتحسن مهارات الطلاب التحليلية عند دراستهم للغة أجنبية.
3. تزيد المهارات المرتبطة باللغات الأجنبية، إلى جانب المهارات المهنية، من قيمة الموظف في سوق العمل.
4. يكتسب الأفراد القدرة على فهم ثقافاتهم بعمق أكبر إثر تعاملهم واحتكاكهم بالثقافات الأخرى.
5. يزيد تعلم اللغات الأجنبية من إبداع الفرد وطاقاته الخلّاقة.
6. غالبًا ما يُشِيد خريجو الجامعات بمقررات دراسة اللغات الأجنبية كأكثر المقررات نفعًا لما لها من أثر في تطوير مهارات التواصل خلال العملية التعليمية.
7. يجعل الإلمام بلغات أجنبية من السفر لوجهات عالمية أمرًا أكثر متعةً وسهولةً.
8. تتنامى القدرة على حل المشكلات والتعامل مع المفاهيم المجردة مع دراسة اللغات الأجنبية.
9. تعزز دراسة اللغات الأجنبية من فرص الفرد في العمل في قطاعات الحكومة والأعمال والطب والقانون والتكنولوجيا والجيش والصناعة والتسويق … الخ.
10. تحسن دراسة الفرد للغة ثانية من مهاراته وعلاماته في مجالي الرياضيات واللغة الإنجليزية، وفي اختبارات القبول للدراسات الجامعية في الولايات المتحدة على غرار الاختبارين التعليميين (SAT) و (GRE).
11. يتم خلق أربع من أصل خمس فرص عمل جديدة في الولايات المتحدة كنتيجة للتجارة الخارجية.
12. توفر اللغات الأجنبية ميزة تنافسية في الخيارات الوظيفية إذا ما امتلك الفرد قدرة على التواصل في لغة ثانية.
13. تعزز دراسة اللغات الأجنبية من مهارات الاستماع ومن قوة الذاكرة.
14. للفرد أن يشارك بشكل أكثر فعالية وبمسؤوليات أكبر في محيط تتعدد فيه الثقافات إذا ما ألمَّ بلغة أخرى.
15. تصبح المهارات الشخصية مطلوبة وتلقى رواجًا أكبر في السوق العالمية بإتقان لغة أخرى.
16. ينطوي تعلم اللغات الجنبية على نفحة من الماضي على المستويين الثقافي واللغوي.
17. تحسِّن دراسة الفرد للغات الأجنبية من إلمامه بلغته الأم ومن مهاراته اللغوية كمفردات اللغة الإنجليزية.
18. تُعلم دراسة اللغات الأجنبية الأفراد وتحثهم على احترام الشعوب الأخرى، فهي تعزز فهم العلاقة المتبادلة بين اللغة والطبيعة البشرية.
19. يتبدل إدراك الفرد لمحيطه بدراسته للغة أجنبية، مما يحرره من تجاربه الخاصة ليصبح أكثر تسامحًا ومرونة.
20. توسع اللغات الأجنبية من مدارك الفرد وتحد من الحواجز التي تفصل الأفراد، خصوصًا تلك التي تبعث فيهم الخوف وانعدام الثقة.
21. تقود دراسة اللغات الأجنبية إلى تقدير الأفراد للتنوع الثقافي.
22. تعد دراسة اللغات الأجنبية وسيلة استعداد للتغير في المجتمع الأمريكي مع ازدياد معدلات الهجرة.
23. يعد امتياز الفرد في لغتين ميزةً إضافيةً في السوق العالمية.
24. تمثل دراسة اللغات الأجنبية بابًا يمهد الوصول إلى عوالم الفن والموسيقى والرقص والأزياء وفنون المطبخ وصناعة الأفلام والفلسفة والعلوم … إلخ.
25. كما تمثل دراسة اللغات الأجنبية عنصرًا من عملية التعليم التنموية الأساسية، إذ يظل التعليم السبيل لإخراج الناس من سراديب الجهل وظلماته إلى النور.
كتبه: جامعة أوبورن