حركة ابن رفادة و ملابساتها
حركة ابن رفادة و ملابساتها – حركة ابن رفادة و ملابساتها
حركة ابن رفادة و ملابساتها – حركة ابن رفادة و ملابساتها
حركة ابن رفادة و ملابساتها – حركة ابن رفادة و ملابساتها
وملابساتها /حامد بن رفادة احد زعماء قبيلة بلي الذين تمردوا في شمال الحجاز بعد عام 1347هـ بعد خضوع المنطقة للملك عبدالعزيز بتشجيع ودعم من الشريف حسين الذي خرج الى الاردن بعد فشل تمرده ولم يستطع ان يحقق مراده في هذا التمرد واضطر الى الفرار الى مصر, وعاد الى الاردن مره اخرى في اواخر سنة 1350هـ وحصل على الجنسية الاردنية وبدأ بتشجيع من الشريف, وبدأ يعد رجال قبيلته للثورة من جديد وبدأت الاسلحة تأتيه من الاردن . امر الملك عبدالعزيز الامير عبدالعزيز بن مساعد ان يبعث العديد من السريا الى المنمطقة الشمالية لتتجهز لمواجهة هذه الحركة امر بمجموعات الاخوان بالمرابطة بالطائف وعمل كافة الاستعدادات والاحتياطات لمواجهة الامر وامر القوات النظامية بالحجاز بالاستعداد لأي طارئ او نحوه واتصل ببريطانيا وتحذيرها بأن تقدم أي مساعدة اينكانت هذه المساعدة لابن رفادة. الملك عبدالعزيز ورغبة منه بتقليل الخسائر على الطرفين استدرج ابن رفادة الى داخل المنطقة حتى اذا وصل الى جبل شار على بعد 50 كيلو متر عن ظبى حاصرت القوات السعودية في السادس والعشرين من ربيع الاول من عام 1351هـ وقبضت عليه رغم محاولته للفرار الى انه لم يتمكن من ذالك وقضي عليه وعلى اتباعه وبهذا انتهت تلك الحركه.