تعليم مكة تدعو أولياء الأمور للمبادرة بالتسجيل في النقل المدرسي للعام الدراسي 1444 هـ
تعليم مكة تدعو أولياء الأمور للمبادرة بالتسجيل في النقل المدرسي للعام الدراسي 1444 هـ .. أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة بالتعاون مع شركة تطوير خدمات النقل، عن إتاحة التسجيل الإلكتروني عبر نظام نور لأولياء أمور الطلبة الراغبين في الاستفادة من حافلات النقل المدرسية للعام الدراسي الجديد برسوم تسجيل رمزية تقدر ب200 ريال فقط للطالب طيلة العام الدراسي فيما أعفت آلية التسجيل 4 فئات من الرسوم وعدتها مجانية يمكنهم الاستفادة من خدمات النقل المدرسي دون مقابل مادي.
الفئات المستثناه
وبين الإدارة أن الفئات المستثناه من الرسوم المالية هي ( الأسر الضمانية المسجلة رسميا في الضمان الاجتماعي، وطلاب الاحتياجات الخاصة وطلاب الاعاقة الصحية في مدارس التعليم العام وطلاب المدارس المضمومة لأخرى والتي صدر فيها قرار وزاري بضمها )، فيما يمكن لبقية الطلاب والطالبات الراغبين في الاستفادة من خدمات النقل المدرسي التسجيل برسوم رمزية تبلغ 200 ريال فقط طيلة العام الدراسي القادم.
وحثت الراغبين من الاستفادة من هذه الخدمات سرعة التسجيل عبر الدخول على نظام نور لأولياء الامور واستكمال الاجراءات النظامية للتسجيل خلال الايام المقبلة والاستفادة من المقاعد المخصصة والمتاحة في هذه الخدمة التي تشرف عليها الادارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة والمحققة لاشتراطات السلامة والنقل الآمن للطلبة.
والجدير بالذكر أن الإدارة العامة للتعليم بمكة المكرمة اختتمت مؤخراً، ممثلة بإدارة الإشراف التربوي قسم الصفوف الأولية تحكيم المشاركات بمسابقة كرسي القراءة والكتابة على مستوى إدارة تعليم مكة المكرمة والذي استهدف طلاب وطالبات الصفوف الأولية في مدارس التعليم وتحفيظ القران الكريم، نفذته رئيسة قسم الصفوف الأولية حنان الجودي ومشرفات القسم. وصاحب التحكيم تكريم المشاركين والمشاركات بالمسابقة والبالغ عددهم 38 طالبًا وطالبة
عن رؤية الادارة:
تعليم مُتميز عالي الجودة بِكوادر تعليمية مُؤهلة لِبناء مُواطن مُعتزّ بِقيمه الوطنية ومُنافس عالميا.
رسالة الإدارة:
إتاحة التعليم للجميع ورفع جودة عملياته ومُخرجاته؛ وتطوير بيئة تعليمية مُحفزة على الإبداع والابتكار لِتلبية مُتطلبات التنمية؛ وتحسين حوكمة نظام التعليم وتطوير مهارات وقدرات مَنسُوبيه، وتزويد المُتعلمين بالقِيم والمهارات اللاّزمة ليُصبحوا مُواطنين صالحين، مُدركين لمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع والوطن.