التخصصات الجامعية
تعرف على تخصص صحة الأسنان
تعرف على تخصص صحة الأسنان
تعرف على تخصص صحة الأسنان
تعرف على تخصص صحة الأسنان
تعريف عن التخصص
يعني هذا التخصص بدراسة الطرق العلمية والعملية للحفاظ على صحة الفم والأسنان والوقاية من أمراضها، بالإضافة إلى توعية الناس بذلك. يقوم (أخصائي صحة الأسنان) بالعمل على ثلاث مستويات هي (المعالجة، الوقاية، التثقيف) حيث:
- يقوم بفحص الفم والأسنان والقيام ببعض الإجراءات العلاجية والوقائية كإزالة الترسبات الجيرية وتطبيق الفلورايد الموضعي وسد الشقوق وغير ذلك.
- العمل على توعية الناس وتثقيفهم حول صحة الفم والأسنان عبر الأساليب المختلفة.
- الحديث المباشر مع المرضى من أجل تحديد سبل الوقاية من أمراض الفم والأسنان ومشاكلها.
اين سأعمل بعد التخرج
- المستشفيات والمراكز الصحية.
- العيادات السنية العامة والخاصة.
- في مجال المبيعات للمواد والتجهيزات المهمة لأطباء الأسنان.
هل يلائمني هذا التخصص؟
للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:
- ذكاء (اجتماعي ) أو (اجتماعي ولغوي ) عالٍ.
- ميول واضحة نحو مجموعة (اجتماعي ) أو مجموعتي (اجتماعي وواقعي ).
ملاحظة: للتعرف على ميولك وقدراتك .. ندعوك لأخذ هذين الاختبارين
- الرغبة في التواصل مع الآخرين وتعليمهم.
- القدرة على محاورة الآخرين على اختلاف مستوياتهم التعليمية والثقافية.
- القدرة على مد علاقات إيجابية مع الآخرين.
كيف سأتقدم في هذا التخصص
- دراسة درجة الماجستير في هذا التخصص. (لا يوجد برنامج دكتوراه لهذا التخصص).
- تطوير مهاراتك في التواصل مع الآخرين وإقناعهم.
- الخبرة العملية لها قيمة كبيرة.
- قم بمراقبة المحترفين في هذا المجال وتعلم منهم واكتسب طريقتهم المهنية وأسلوب تعاملهم مع المرضى.
ملاحظات مهمة
- يندرج هذا التخصص في بعض الجامعات تحت كلية طب الأسنان، وفي بعضها تحت كلية العلوم الطبية التطبيقية.
- يوجد عدد محدود من الجامعات التي تقدم هذا التخصص في العالم العربي على مستوى البكالوريوس. هناك معاهد وكليات كثيرة تقدمه على مستوى الدبلوم حيث يدرس الطالب سنتين ونصف بالإضافة إلى ستة أشهر تدريب عملي.
- كثير من الطلاب الذين اتجهوا إلى هذه الكلية كانت لديهم رغبة سابقة في دخول كلية طب الأسنان، وعندما لم يقبلوا فيها قرروا الالتحاق بهذا التخصص، ومن ثم اكتشفوا جوانب الروعة فيه وشعروا بالرضا لإختيارهم التخصص المناسب لهم. والحقيقة أن مثل هذه التخصصات تلعب دوراً أساسياً في خدمة المرضى ورفع المستوى الصحي في المجتمع ولا يمكن لأحد ان يقلل من اهميتها.