التخصصات الجامعية
تعرف على تخصص المسرح
تعرف على تخصص المسرح
تعرف على تخصص المسرح
تعرف على تخصص المسرح
تعريف عن التخصص
يعني هذا التخصص بدراسة الأنشطة الدرامية المرتبطة بالمسرح بما في ذلك الكتابة والأدب المسرحي وطرق النقد المسرحي والإخراج والتمثيل وغير ذلك. يقوم خريج هذا التخصص بلعب واحد أو أكثر من الأدوار التالية:
- الكتابة الدرامية
- إنتاج وإخراج المسرحيات على اختلاف أنواعها
- إدارة المسارح والفعاليات الفنية المرتبطة بها
- دراسة الأدب المسرحي على مر العصور
- العمل على نقد جودة الأداء للمسرحيات المقدمة
- تصميم المسرح من حيث الإضاءة والخلفيات وتوزيع المساحات والديكور وغير ذلك
فروع التخصص وأقسامه
هناك عدد من التخصصات المهنية التي يمكن أن ياتحق بها خريج هذا التخصص وهي:
- التمثيل المسرحي
- إخراج المسرح الموسيقي
- إخراج المسرح الدرامي
- الأدب والنقد المسرحي
- الديكور المسرحي
اين سأعمل بعد التخرج
- الهيئات الحكومية المهتمة بالثقافة والفنون
- المؤسسات المنتجة للمسرحيات
هل يلائمني هذا التخصص؟
- تميز في الذكاء اللغوي أو الذكاء الموسيقي أو الذكاء الموسيقي واللغوي
- ميول واضحة نحو مجموعة (فني) أو (فني بحثي).
ملاحظة: للتعرف على ميولك وقدراتك .. ندعوك لأخذ هذين الاختبارين
- الرغبة العارمة والحب الجارف للفنون المسرحية (في التمثيل أو الإخراج أو الكتابة أو النقد)
- القدرة على النقد والتحليل المنطقي
- وجود موهبة فنية في تصميم المسارح أو الإخراج أو الكتابة الدرامية
كيف سأتقدم في هذا التخصص
- الخبرة العملية ومرافقة الخبراء في الإخراج المسرحي والممثلين من الأمور المهمة للغاية
- تطوير مهاراتك في التمثيل والإخراج المسرحي بشكل مستمر
- تطوير مهاراتك في العمل كفريق وحسن قراءة الاختلاف بين الناس من أجل توزيع الدوار بشكل مثير للإبداع
ملاحظات مهمة
- تقدم بعض الجامعات هذا التخصص على مستوى الدبلوم العالي عبر معاهد الفنون، وإن كان الكثير من الجامعات طورت مناهجها لتصل إلى مرحلة البكالوريوس.
- ليس بالضرورة ان يدرس هذا التخصص من يتقن التمثيل على المسرح فالمجالات الأخرى واسعة مثل الإخراج والكتابة الدرامية والنقد المسرحي.
- لاحظ أن هذا التخصص يشمل تصميم المسارح بشكل يتلائم مع الرسالة والهدف من المسرح.
- الفنون المسرحية يتجاوز عمرها 2500 سنة حيث لعبت دوراً مهماً في تطور الفنون وتشكيل الرأي العام منذ القدم كان المسرح من الفنون الراقية التي تشكل الرأي العام. ومهما ضعف دورها لكن ستبقى أداة فعالة في نشر الفنون والثقافة والأخلاق الحميدة.