تعرف على تخصص اللغة العربية وآدابها
تعرف على تخصص اللغة العربية وآدابها
تعرف على تخصص اللغة العربية وآدابها
تعريف عن التخصص
يعني هذا التخصص بدراسة اللغة العربية بجميع مجالاتها المختلفة والأدب والنقد والبلاغة والنحو والصرف وأساليب النثر والشعر بما ينمي قدرة التعلم على التركيب اللغوي السليم والتذوق الأدبي الراقي والتعبير الصادق في مختلف جوانب الثقافة والمعرفة وفنونها. ويدرس الطالب في هذا التخصص جميع المعلومات والمعارف التي لها علاقة باللغة العربية وآدابها وفنونها ومجالاتها. ويزود هذا التخصص الطلاب بالمعلومات والمهارات اللازمة لتحقيق النطق الصحيح والتعبير السليم وتلافي الأخطاء النحوية واللغوية ودخول اللحن أو الضعف في اللغة لتحقيق جودة اللغة وسلامتها نطقا وكتابة. يقوم (أخصائي اللغة العربية) بـ :
- تكوين خلفية علمية رصينة حول لغويات وتراكيب وقواعد اللغة العربية.
- دراسة مستفيضة لتراث العرب الأدبي بدءاً من العصر الجاهلي إلى العصر الحديث (شعر، معلقات، روايات، مسرح، قصة).
- ممارسة الأعمال ذات العلاقة بتخصص اللغة العربية وفروعها من تأليف ونقد ودراسة.
- الإشراف على كتابة اللغة العربية الصحيحة والتعبير السليم.
- البحث في بلاغة وفصاحة القرآن الكريم والسنة المطهرة.
- العمل في مجال التأليف القصصي والروائي.
- العمل على مواكبة العصر بإنتاج المفردات والتركيبات التي يمكن إطلاقها على المنتجات المعاصرة.
- تدريب وتأهيل المهتمين باللغة العربية من معلمين أو دارسين في الدراسات العليا.
- تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها من مختلف الأعمار والمستويات.
- عقد دورات تدريبية للتصحيح اللغوي للعاملين في الصحف والمجلات .
- تحقيق المخطوطات القديمة والتي تتعلق بأصول اللغة وقواعدها في الماضي
- الإفتاء اللغوي في مجالات وعلوم اللغة العربية.
- المشاركة في إعداد ومراجعة الكتب الدراسية والمؤلفات والرسائل العلمية والبحوث.
- المشاركة في صياغة القواميس اللغوية لمعرفة المعاني والاشتقاقات.
- تقديم برامج التحرير اللغوي والأدبي للإدارات التعليمية والمدارس والإذاعة والصحافة
فروع التخصص وأقسامه
- النحو والصرف
- الأدب (الشعر والنثر) وتاريخه
- البلاغة والنقد
- علم اللغة
- تحقيق المخطوطات
- فنون الأدب (المسرح والقصة والرواية، إلخ)
اين سأعمل بعد التخرج
- الوزارات والهيئات الحكومية مثل وزارة الإعلام ووزارة التعليم.
- القطاعات الخاصة من شركات، ومؤسسات في مجالات الدعاية والإعلان، والمطابع ووكالات الأنباء.
- المدارس والجامعات الحكومية والخاصة لمن لديه تأهيل تربوي.
- المكتبات والهيئات المهتمة باللغة وحفظها مثل حفظ المخطوطات.
- مراكز التدريب اللغوي المتخصصة باللغة العربية.
- في قطاع واسع من عالم الأعمال في وظائف عديدة منها: (باحث تسويق، علاقات عامة، خدمات العملاء، السكرتارية، دعاية وإعلان..)
- في قطاع السفر والسياحة.
- أعمال النشر (كتب، مجلات، مواقع انترنت..)
- في قطاع الفنون (مسرح، سينما، نقد فني..)
هل يلائمني هذا التخصص؟
للنجاح في هذا التخصص يجب أن تمتلك:
- ميول واضحة نحو مجموعة (بحثي) أو (اجتماعي) أو (فني) أو (بحثي وفني) أو (فني واجتماعي).
- تميز في الذكاء (اللغوي) أو (المنطقي الرياضي واللغوي)
ملاحظة: للتعرف على ميولك وقدراتك .. ندعوك لأخذ هذين الاختبارين
- الإستعداد والميل والرغبة لدراسة اللغة العربية وآدابها .
- القدرة على تذوق الأدب، وحب القراءة والإطلاع، وسلامة النطق.
- القدرة على التحليل اللغوي والأدبي وإدراك العلاقة بين الألفاظ والمعاني اللغوية.
- القدرة على الاستنتاج والترتيب اللفظي والموازنة والتصنيف والتخيل والتعبير والإستدلال.
- مهارات الاتصال الفعال، الشفهية والتحريرية.
- مهارات البحث العلمي لمن يود التفرغ لهذا الجانب.
كيف سأتقدم في هذا التخصص
- الحصول على درجة الماجسيتر أو الدكتوراه في علوم اللغة العربية وآدابها أو في التخصصات الفرعية عنهما مثل النحو والصرف والأدب والبلاغة.
- دراسة الماجستير والدكتوراه في تخصصات أخرى مثل: (تربية، إدارة أعمال، إعلام،..)
- اكتساب معرفة مميزة حول الشعوب العربية في سبيل العمل في السلك الديبلوماسي أو الدعوي، أو العمل الخيري، أو الإعلامي، وغير ذلك كثير.
- تلقي الدورات التدريبية باستمرار لإتقان مهارات اللغة العربية والقراءة وفنون التعبير اللغوي.
- القراءة والاطلاع باستمرار في أدبيات اللغة العربية.
- يمكن استكمال الدراسات التي تؤهل للعمل التعليمي في مجال اللغة العربية وآدابها.
- طور مهاراتك العامة (المتحولة) مثل الكتابة والقراءة والاتصال والاقناع والتحدث وغير ذلك من مهارات سترتسم مستقبلك المهني
ملاحظات مهمة
- يمكن للمتخرج من قسم اللغة العربية وآدابها العمل في تخصصات عدة مثل معلم لغة عربية للحاصلين على تأهيل تربوي أو محرر صحفي أو مراسل أخبار أو مذيع ( إذاعة وتلفاز )، أو مراقب مطبوعات أو مصحح لغة عربية أو مدرب أكاديمي لمعلمي اللغة العربية.
