التعامل الجيد مع الموظفين يساهم في تحسين بيئة العمل
التعامل الجيد مع الموظفين يساهم في تحسين بيئة العمل
التعامل الجيد مع الموظفين يساهم في تحسين بيئة العمل
التعامل الجيد مع الموظفين يساهم في تحسين بيئة العمل
شجع إضفاء الطابع الشخصي على العمل.
” يعتبر منح كل موظف مساحته الخاصة والحرية في إفراد مناطقهم الخاصة بتفضيلاتهم الشخصية للعمل من أفضل الطرق لخلق بيئة عمل أفضل، فبدلًا من التعرض لنفس مسائل العمل ومناخه كل يوم أعطِ كل موظف ميزانيته لتخصيص نظامه الخاص.”
_جون تيرنر، مدير تنفيذي لموقع توظيف من المنزل وقياس رأي.
تبنى أنظمة التعاون والاشتراك.
“إذا ما صمم مكتبك ليشمل عدة مكاتب منفصلة للموظفين، أو حتى مكاتب مشتركة للعمل ينبغي التأكد من خلق مساحات صغيرة وواسعة تمكن الموظفين من التعاون معًا، لأن هذا الأمر يشعل شرارة الإبداع في الفريق، ويعزز روح التزامل، كما يشجع المستخدمين بشكل غير مباشر على أن يكونوا أكثر ترابطاً واستثمارًا في العمل.”
_سليشا كانكاريا، مدير تسويق لدى فور ماين.
تناول الطعام سويًا.
“يعتبر تناول الوجبات معًا إحدى الطرق البسيطة لتعزيز العلاقة بين الموظفين وبعضهم البعض، وأنت لا تضطر لإنفاق أموال كثيرة من أجل تحقيق ذلك، يمكنك ببساطة أن تطلب بعض البيتزا أو الشطائر. تحدث إليهم في مقدمة قصيرة ثم أترك موظفيك يتحادثون فيما بينهم.”
_جون كروسمان، رئيس شركة كروسمان.
أعقد أنشطة مرحة خلال أسبوع العمل.
“في كل شهر نستعرض الأحداث المقترحة من الموظفين لنقرر ما سنندمج فيه معًا كطريقة لتقوية الصلة بين الشركة والموظفين، وبين الموظفين وبعضهم البعض، وتتضمن مثل هذه الأحداث الاحتفال بالمناسبات والاعياد مع تجمعات لتناول المثلجات، التجمع لمباريات البيسبول، وتمضية الوقت بالشواء في الهواء الطلق، أو السباقات وما شابه. ويتم التجمع لكل حدث خلال ساعات العمل للحد من رتابة وإرهاق الأسبوع وشكر الموظفين على عملهم الجاد، مع تعزيز إرث الشركة ومكانتها. ”
_مايكل بورك، مخطط للدعاية في موديل 55.
دع الموظفين يتحركون حولك.
“لا تجعل موظفيك يشعرون بأنهم مقيدون إلى مكاتبهم، فالجلوس إلى المكتب لا يعني موازنة الأجر المدفوع، أو حتى بذل أفضل ما عندك في التفكير والانجاز، فالتحرك حول مكان العمل أو الذهاب إلى المقهى المجاور، أو الجلوس لساعة بالخارج، أو مغادرة مكان العمل مبكرًا ومباشرة بقية المهام في حانة أو ما شابه.. كلها تعني الحرية في التحرك بالنسبة للموظف مما يؤدي إلى التفكير بشكل أفضل.”
_برينتس هاو، الرئيس والمدير التنفيذي الإبداعي لدي “الباب الثالث”.
ركز على عافية موظفيك.
“يعتبر خلق بيئة عمل تركز على عافية موظفيك وتفرد لهذا الأمر أهميته اللائقة به مفتاح النجاح، ونحن في شكرتنا أسسنا يوم “أربعاء الصحة” حيث بإمكان الموظفين الاشتراك في فصول اليوجا والتأمل، بالإضافة إلى يوم نسمح فيه للموظفين بإحضار حيوانهم الأليف معهم إلى العمل، وهو الأمر الذي يخفف من الضغط الواقع على عاتقهم بطريقة مذهلة، فهذه الإضافة الصغيرة تصنع تأثيرًا ملحوظاً على سعادة وإنتاجية الموظفين، كما تشجع على إيجاد سلوك منفتح للموظفين”
_جينفر آدمز، مدير تنفيذي لدى شركة جينفر آدمز ورلد وايد.
أفرد وقتًا للحديث مع موظفيك وجهًا لوجه.
“في ظل التكنولوجيا الحديثة والعالم المتقدم الذي نعيش فيه نسينا أهمية الأجتماع مع الموظفين وجهًا لوجه، إنهم بحاجة لأن يقابلونك من وقت للآخر، وأنت بحاجة لمراجعاتهم كذلك. فالرسائل الالكترونية لا تكون شخصية مطلقًا وتعجز أحيانًا عن نقل ما يودون الإشارة له، وبالحديث إلى موظفيك ستكون مندهشًا مما سيقولونه”
_سو بروكو، مالكة لـ اس.بي.بي.آر.
أعِد صياغة التعليمات.
“استبدل “يجب أن” بـ “هيا بنا نفعل” عند إعطاء فريق العمل الخاص بك بعض التعليمات، الأمر بسيط لكنه يسهم في خلق إحساس بالمشاركة، ويجدي نفعًا دائمًا وفي كل الحالات من التدابير والتنظيمات الكبيرة إلى المشاريع الصغيرة، وبمجرد ما تقوم بإرساء هذه الصورة الذهنية يمكنك تقسيم المهمة الكبيرة إلى مهمات أصغر وأكثر تحديدًا وكذلك تكون أكثر وضوحًا بالنسبة للمسئول عنها، والنتيجة ستكون بيئة عمل متماسكة بشكل أفضل.”
_كريستوفر جي. فوكس، مؤسس “مجتمع دمث”.
لا تنهك موظفيك.
“أحد أكبر الأسباب التي تدفع الناس لمغادرة وظائفهم هو أن تطلب الإدارة من أحدهم أن يقوم بإنجاز أعمال شخصين أو أكثر، فمن المهم جدًا بشكل مصيري نوعًا ما أن تحرص على عدم تكليف موظفيك بما لا يطيقونه، وإذا واجهت بروز مفاجيء للكثير من الاشغال التي تحتاج للإنجاز يمكنك الاستعانة بموظفين من مصادر خارجية لإنهاء هذه المهام”
_بيل بيبلير، شريك إداري في “كافاليرو”
كن مرنًا.
“أنا أشجع موظفين شركتي على أن ينظموا حيواتهم الشخصية بنفس النهج الذي يتبعه المدير التنفيذي، ما لم تتعارض مع أجتماعًا ما، فأنا لن أتردد في تضمين موعد مع الطبيب في منتصف جدول أشغالي اليومية، وكذلك أي موعد شخصي آخر يتطلب الانتقال مثل الذهاب لمصفف الشعر، وأنا أشجعهم على أن يقوموا بالمثل. فالموظف الجاد في عمله والذي يستحق الثقة ينبغي أن يكون قادرًا على تنظيم جدوله اليومي وفقًا لاحتياجاته الشخصية مثل الرئيس التنفيذي، فلماذا ينبغي التطفل على حيوات الآخرين بأشياء مزعجة مثل تغير سعر النفط وما شابه خلال أوقات تسبق وقت العمل أو تليه؟ ”
_آشلي جادج، رئيس لدى “فونتريبرينيور”
كن صريحًا.
“ينبغي التعامل مع الموظفين بأنفتاح ووضوح من عملية الترقيات إلى تعليق التغييرات وما إلى ذلك، اسمح لموظفيك أن يكونوا اناس بالغين يمكنهم التعامل مع المعلومات الخاصة بهم كما تبدو وبدون أي تزييف أو تجميل لها، لأن هذا الأمر يجنبك سوء الفهم والإشاعات والضجة التي قد تُثار نتيجة كونك غير منفتح ولا صريح بشأن العمل”
_جانين أن. ترويت. مدير قسم الابتكارات لدى “الموهوبون في التفكير المبتكر”.
درّب موظفيك كما ينبغي.
“معظم الموظفين يرغبون حقًا في تنفيذ عمل جيد، لذا ينبغي أن تساعدهم بمنحهم الأدوات اللازمة لذلك، وسوف ينجحون. وهذا يعني ببساطة أن تتيح للموظفين معرفة ما هم مسئولون عنه حقًا وما يضطلعون به، والتواصل معهم بانتظام ليصبح الجميع على نفس الدرجة من العلم بما يجري من مستجدات في العمل، وكذلك تطوير فرص الموظفين من خلال التدريب والتعليم ليحسّنوا من انفسهم على الصعيد الشخصي ويصلوا لدرجة من الاحترافية.”
_نويل نيلسون، مستشارة مالية ومؤلفة كتاب “ربح المزيد من المال عن طريق إسعاد موظفيك”.
أرسي سياستك الخاصة لحضور الاجتماعات.
“هل حضرت أجتماعًا يومًا ما مع شخص لا يتوقف عن العبث بهاتفه وإرسال الرسائل النصية؟ ينبغي أن تحد من المقبول فعله في الاجتماعات، وسياستي هي البقاء قيد اللحظة الراهنة، وإن لم تمتلك شيئًا يمكنك مشاركته في الاجتماع فلا تحضره ببساطة، ولا يهم وقتها نوع المهمة المنوط بها، فينبغي أن تحضر للإفادة”
_سين هيجنز، مؤسس شركة إيلو للفيديو.
أحرص على إعطاء موظفيك تغذية استرجاعية عن عملهم.
“يشعر الموظفون بتحفيز كبير وبالتقدير حينما تمنحهم مراجعة إيجابية لأعمالهم وتوضح ما يساهم بهم عملهم في تحقيق النجاح للمؤسسة، وهذا يعني ما يتعدى “قمت بعمل جيد” للمرحلة التي تراجع فيها موظفيك بانتظام وتخبرهم برجع صدى عملهم وكيف يقوم بتوسيع نطاق العمل وأهدافه”
_دومينيك جونز، نائب رئيس قسم الموارد البشرية في شركة هالوجين سوفت وير.
كنت منفتحًا على مراجعاتهم أيضًا.
حينما تدخل فريق عملك ضمن اتخاذ قرار بخلق بيئة عمل أفضل، فإنهم يشعرون بالتقدير والقيمة، فلا ترتاب من سؤال موظفيك عن رأيهم في الفائدة المعروضة حديثًا، أو ماذا يعتقدون تجاه المشروع الجديد للعميل، وحتى طلب تغذية استرجاعية من القسم بأكمله عن قائد فريقهم يمكن أن يصبح طريقة مثمرة لربط أعضاء فريق العمل”
_سامانثا لامبيرت، مدير الموارد البشرية في شركة بلو فاونتين للإعلام.
قل شكرًا!
“أخلق ثقافة التقدير. فالتقدير أمر حيوي جدًا، فالإدراك الشخصي والتعرف على الموظفين بشكل صحيح يمكن أن ينقل المؤسسة ويرفع من قدرها، فهو يشعل من حماستهم، ويزيد من ابتكارهم، يبني الثقة ويقود خلاصة النتائج، أعرف أهمية وقيمة الفريق، ومآثر كل فريق، فحتي كلمة “شكرًا لك” البسيطة للموظف بعد أن ينجز مشروعه أو أن ينفق نهارًا جادًا ويغادر عمله ليلًا يمكن أن تخدمك بطريقة كبيرة”