الركن العام
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
أهداف و فوائد الصيدلة الإكلينيكية
لماذا الصيدلة الإكلينيكية و هل حقاً نحتاج إليها؟
تهدف الصيدلة الإكلينيكية إلي تحقيق أفضل استفادة من خبرات و مهارات الصيدلي لخدمة الفريق الطبي و المريض…
- الصيدلي هو خبير الأدوية و هو الأدري بالأمور الدقيقة الخاصة بها مثل: كيفية حساب الجرعات, تعديل الجرعات, تداخلات الأدوية مع بعضها, كيفية تحضير أدوية الحقن و كيفية حفظها… إلخ.
- تولي الصيدلي هذه المهام يوفر علي الطبيب عمل كثير و يجعله يتفرغ أكثر للأستماع إلي المرضي و التركيز علي مهامه الأصليه.
- وجود الصيدلي ضمن الفريق الطبي يتيح وجود خط دفاع ضد الأخطاء الطبية و خاصة تفاعلات الأدوية و الجرعات الزائدة و التي غالباً ما تكون أكبر من أن يولاها فريق التمريض. و بالتالي يحمي المريض و كذلك الطبيب.
- الصيدلي يشكل مصدر معلومات غني و قريب للممرضين يتيح لهم المعلومات عن كيفية إعطاء الأدوية المختلفة و ترتيبها و مواعيدها و علاقة ذلك بالطعام.
- يتيح للإدارة توفير معلومات عن الأدوية المختلفة و بدائلها مما يساعد علي إتخاذ قرارات شراء الأدوية و المفاضلة فيما بينها علي أساس علمي و بدون تحيز.
- يكون الصيدلي مصدر معلومات سهل الوصول إليه بالنسبة للمريض للإجابة علي استفساراته عن جرعة الدواء و ميعاد أخذه و غيرها من الأسئلة المشابهة.
و هنا يظهر أهمية دور الصيدلي الإكلينيكي و ضرورة تواجده ضمن الفريق الطبي لما له من فوائد للفريق و كذلك لإدارة المستشفي و المرضي علي حد سواء.